هذه قصة طالب مع استاذ اللغة العربية وا آل اليه حاله في الامتحان
حيث بدلا من اي يجيب على الاسئلة اللغة العربية كتب في ورقة الاجابة هذه القصيدة
أ بشير قل لي ما لعمل واليأس قد غلب الأمل
قيل امتحان بلاغة فحسبته حان الأجل
و فزعت من صوت المراقب إن تنحنح أو سعل
و أخذ يجول بين صفوفنا و يصول صولات البطل
أ بشير مهلا يا أخي ما كل مسألة تحل
فمن البلاغة نافع ومن البلاغة ما قتل
قد كنت أبلد طالب و أنا و ربي لم أزل
فإذا أتتك إجابتي فيها السؤال بدون حل
دعها و صحح غيرها و الصفر ضعه على عجل
فمكان من الاستاذ الا ان اعطاه العلامة الكاملة في التعبير والانشاء
لقدرته في ذلك
منقول اخوكم حيدر